للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم
د. ندى الغاد
اليهود في الولايات غير موحدون .. ولم يصوتوا لترامب .. وضد نقل السفارة ..
و مع حل الدولتين ..
------------------------
اليهود الأمريكيين وعددهم حوالي 6.5 مليون نسمة ا اقل من 2 % من العدد الاجمالي لسكان الولايات المتحدة ينقسمون إلى عدد من الطوائف اليهودية، منها الأكثر عددا هي:
اولا : اليهودية الإصلاحية، وتأسست في ألمانيا وإكتسبت شعبيتها من قبل اليهود الأمريكيين
ثانيا : اليهودية المحافظة ونشأت في أمريكا
ثالثا : الأرثوذكسية اليهودية.
ومع ذلك، هناك ما يقرب من 25٪ اي حوالي 1.5 مليون شخص من اليهود الأمريكيين علمانيين ويسار غير تابعين لأية طائفة.
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (2)
قيود على هجرة اليهود لامريكا
تشير وثائق الهجرة بين 1880 و 1920 أن المهاجرين اليهود الجدد ارتفع عددهم من أقل من خمسة في المئة من كل المهاجرين الأوروبيين إلى ما يقرب من 50٪. وذلك في غضون 3 سنوات فقط ,.
وبسبب هذا التغيير تولدت لدى المسؤولين الامريكان مشاعر قائمة على حماية مصالح المواطنين ، ونتج عن ذلك اصدار قوانين لتقييد الهجرة بشكل دوري، انطلقت من الدراسات في الكونغرس من قبل "لجنة ديلينجهام 1907-1911".
و في قانون حصص الطوارئ لعام 1921 تم إقرار القيود المفروضة على الهجرة التي أنشئت خصيصا للجماعات اليهودية ،
كما ان قانون الهجرة لعام 1924 أدى الى مزيد من تشديد وتقنين هذه الثيود على هجرة اليهود التى تلت ذلك حتى الكساد الكبير،
وعلى الرغم من تردي الأوضاع لليهود في أوروبا، مع صعود ألمانيا النازية، فقد ظلت القيود وتقييد حصص اليهود من الهجرة تراوح مكانها مع بعض التعديلات الطفيفة حتى صدر قانون الهجرة والجنسية لعام 1965
حينها تم رفع القيود عن هجرة اليهود للولايات المتحدة
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (3)
اليهود لا يصنعوا رؤساء امريكا يا بعض العرب
للعلم
ان من بين كافة التنظيمات اليهودية الكبيرة والمشهورة في الولايات المتحدة،
لم يدعم ترشيح ترامب للرئاسة في الانتخابات الأخيرة في أمريكا منها سوى “منظمة صهيونية أمريكية” (ZOA) بشكل علني فقط
بينما حافظت أكثرية التنظيمات اليهودية الأمريكية الأخرى على موقف حيادي
أو أنها أعربت عن تحفظها من ترشح ترامب للرئاسة ودعمت مرشحي الحزب الديمقراطي.
(يردين ليخترمان - نيويورك تايمز)
20 مارس 2017
فاليهود لا يصنعوا رؤساء امريكا يا بعض العرب
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (4)
على عكس ما يظن الكثير من مثقفي العرب
اليهود لسوا موحدين ,, ومع حل الدولتين وضد بناء المستوطنات
يهود الولايات المتحدة ليسوا موجودون ومنضبطون ويعبدوا اسرائيل ويكترثون بها
فاليهود شيع وقبائل ومجموعات ويسار ويمين ووسط ومنهم اصدقاء لاسرائيل ومنهم اعداء لها وغالبيتهم لا يكترثون لا باسرائيل ولا بامريكا بل بمصالحهم الخاصة فقط
وفي استطلاع اجراه معهد البحث PEW اظهرت النتائج
ان 2 من كل 10 يهود أمريكيين أنهم يشعرون بعلاقة عاطفية تربطهم بإسرائيل، . ومعظمهم من اليهود المتشددين دينيا ,
بينما 8 من كل عشرة يهود هم علمانيون لا يكترثوا كثيرا باسرائيل
بالإضافة إلى ذلك، اظهراستطلاع معهد البحث PEW ان %60 من يهود أمريكا يعتقدوا أن حل الدولتَين ممكن، وأنه في وسع دولة فلسطينية ودولة إسرائيل أن تعيشا جنبا إلى جنب.
وقالت أكثرية نسبتها %44 من يهود أمريكا أنها تعتقد أن متابعة البناء في المستوطنات الإسرائيلية تلحق ضررا بإسرائيل،
كما اظهر الاستطلاع ان 44 % من يهود الولايات المتحدة يهتقدوا أن الله وعد اليهود بأرض إسرائيل
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (5)
اليهود لا يصنعوا رؤساء امريكا يا بعض العرب
يا عرب الم يحن الوقت لاستخدام العقل بعد ...؟؟
-----------------------------
كشفت نتائج استطلاع للرأي أجرته اللجنة اليهودية الأمريكية AJC، أن "ترامب حاز على تأييد قرابة عشرين بالمائة فقط من أصوات اليهود الأمريكيين، وهناك عضوان من اليهود فقط من الحزب الجمهوري من أصل ثلاثين من أعضاء الكونغرس الحالي والسيناتورات اليهود".
وأشار إلى أنه "في حين أن ترامب لديه ثمانية مسؤولين يهود في إدارته، بينما سلفه الرئيس باراك أوباما كان لديه أكثر من ثلاثين مستشارا ووزيرا يهوديا، فإن ما يحرك سياسة ترامب تجاه الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ليس رغبته بالحفاظ على الصوت اليهودي، أو الاستحواذ عليه، لاعتبارات انتخابية، وإنما رغبته بالحصول على تأييد الإنجيليين الذين يدعمون المستوطنات الإسرائيلية من جهة، ويتماهون مع اليمين المتطرف في الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى، ومن أجلهم ينقل الرئيس السفارة إلى القدس، أو يسقط موضوعها من طاولة المفاوضات معه الفلسطينيين"
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (6)
صهر ترامب اليهودي الارثوكسي كوشنر
للعلم ان ابنة الرئيس ترامب إيفانكا اعتنقت اليهودية وتزوجت من رجل الاعمال اليهودي القوي جاريد كوشنر
ويهودية كوشنر الارثوذكسية الاصولية المتخلفة هي سبب اهتمامه بدعم المشروع الصهيوني من خلال خطة سياسة تبناها ترامب ويقوم هذا الكوشنر بمحاولة ترويجها
واليكم هذه المعلومات عن كوشنر
اليهود في الولايات غير موحدون .. ولم يصوتوا لترامب .. وضد نقل السفارة ..
و مع حل الدولتين ..
------------------------
اليهود الأمريكيين وعددهم حوالي 6.5 مليون نسمة ا اقل من 2 % من العدد الاجمالي لسكان الولايات المتحدة ينقسمون إلى عدد من الطوائف اليهودية، منها الأكثر عددا هي:
اولا : اليهودية الإصلاحية، وتأسست في ألمانيا وإكتسبت شعبيتها من قبل اليهود الأمريكيين
ثانيا : اليهودية المحافظة ونشأت في أمريكا
ثالثا : الأرثوذكسية اليهودية.
ومع ذلك، هناك ما يقرب من 25٪ اي حوالي 1.5 مليون شخص من اليهود الأمريكيين علمانيين ويسار غير تابعين لأية طائفة.
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (2)
قيود على هجرة اليهود لامريكا
تشير وثائق الهجرة بين 1880 و 1920 أن المهاجرين اليهود الجدد ارتفع عددهم من أقل من خمسة في المئة من كل المهاجرين الأوروبيين إلى ما يقرب من 50٪. وذلك في غضون 3 سنوات فقط ,.
وبسبب هذا التغيير تولدت لدى المسؤولين الامريكان مشاعر قائمة على حماية مصالح المواطنين ، ونتج عن ذلك اصدار قوانين لتقييد الهجرة بشكل دوري، انطلقت من الدراسات في الكونغرس من قبل "لجنة ديلينجهام 1907-1911".
و في قانون حصص الطوارئ لعام 1921 تم إقرار القيود المفروضة على الهجرة التي أنشئت خصيصا للجماعات اليهودية ،
كما ان قانون الهجرة لعام 1924 أدى الى مزيد من تشديد وتقنين هذه الثيود على هجرة اليهود التى تلت ذلك حتى الكساد الكبير،
وعلى الرغم من تردي الأوضاع لليهود في أوروبا، مع صعود ألمانيا النازية، فقد ظلت القيود وتقييد حصص اليهود من الهجرة تراوح مكانها مع بعض التعديلات الطفيفة حتى صدر قانون الهجرة والجنسية لعام 1965
حينها تم رفع القيود عن هجرة اليهود للولايات المتحدة
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (3)
اليهود لا يصنعوا رؤساء امريكا يا بعض العرب
للعلم
ان من بين كافة التنظيمات اليهودية الكبيرة والمشهورة في الولايات المتحدة،
لم يدعم ترشيح ترامب للرئاسة في الانتخابات الأخيرة في أمريكا منها سوى “منظمة صهيونية أمريكية” (ZOA) بشكل علني فقط
بينما حافظت أكثرية التنظيمات اليهودية الأمريكية الأخرى على موقف حيادي
أو أنها أعربت عن تحفظها من ترشح ترامب للرئاسة ودعمت مرشحي الحزب الديمقراطي.
(يردين ليخترمان - نيويورك تايمز)
20 مارس 2017
فاليهود لا يصنعوا رؤساء امريكا يا بعض العرب
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (4)
على عكس ما يظن الكثير من مثقفي العرب
اليهود لسوا موحدين ,, ومع حل الدولتين وضد بناء المستوطنات
يهود الولايات المتحدة ليسوا موجودون ومنضبطون ويعبدوا اسرائيل ويكترثون بها
فاليهود شيع وقبائل ومجموعات ويسار ويمين ووسط ومنهم اصدقاء لاسرائيل ومنهم اعداء لها وغالبيتهم لا يكترثون لا باسرائيل ولا بامريكا بل بمصالحهم الخاصة فقط
وفي استطلاع اجراه معهد البحث PEW اظهرت النتائج
ان 2 من كل 10 يهود أمريكيين أنهم يشعرون بعلاقة عاطفية تربطهم بإسرائيل، . ومعظمهم من اليهود المتشددين دينيا ,
بينما 8 من كل عشرة يهود هم علمانيون لا يكترثوا كثيرا باسرائيل
بالإضافة إلى ذلك، اظهراستطلاع معهد البحث PEW ان %60 من يهود أمريكا يعتقدوا أن حل الدولتَين ممكن، وأنه في وسع دولة فلسطينية ودولة إسرائيل أن تعيشا جنبا إلى جنب.
وقالت أكثرية نسبتها %44 من يهود أمريكا أنها تعتقد أن متابعة البناء في المستوطنات الإسرائيلية تلحق ضررا بإسرائيل،
كما اظهر الاستطلاع ان 44 % من يهود الولايات المتحدة يهتقدوا أن الله وعد اليهود بأرض إسرائيل
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (5)
اليهود لا يصنعوا رؤساء امريكا يا بعض العرب
يا عرب الم يحن الوقت لاستخدام العقل بعد ...؟؟
-----------------------------
كشفت نتائج استطلاع للرأي أجرته اللجنة اليهودية الأمريكية AJC، أن "ترامب حاز على تأييد قرابة عشرين بالمائة فقط من أصوات اليهود الأمريكيين، وهناك عضوان من اليهود فقط من الحزب الجمهوري من أصل ثلاثين من أعضاء الكونغرس الحالي والسيناتورات اليهود".
وأشار إلى أنه "في حين أن ترامب لديه ثمانية مسؤولين يهود في إدارته، بينما سلفه الرئيس باراك أوباما كان لديه أكثر من ثلاثين مستشارا ووزيرا يهوديا، فإن ما يحرك سياسة ترامب تجاه الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ليس رغبته بالحفاظ على الصوت اليهودي، أو الاستحواذ عليه، لاعتبارات انتخابية، وإنما رغبته بالحصول على تأييد الإنجيليين الذين يدعمون المستوطنات الإسرائيلية من جهة، ويتماهون مع اليمين المتطرف في الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى، ومن أجلهم ينقل الرئيس السفارة إلى القدس، أو يسقط موضوعها من طاولة المفاوضات معه الفلسطينيين"
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (6)
صهر ترامب اليهودي الارثوكسي كوشنر
للعلم ان ابنة الرئيس ترامب إيفانكا اعتنقت اليهودية وتزوجت من رجل الاعمال اليهودي القوي جاريد كوشنر
ويهودية كوشنر الارثوذكسية الاصولية المتخلفة هي سبب اهتمامه بدعم المشروع الصهيوني من خلال خطة سياسة تبناها ترامب ويقوم هذا الكوشنر بمحاولة ترويجها
واليكم هذه المعلومات عن كوشنر
جاريد كوري كوشنر (مواليد 10 يناير 1981) رجل أعمال ومستثمر أمريكي يهودي أرثوذكسي. وهو المالك الرئيسي لشركة «كوشنر بروبرتي» العقارية ومالك صحيفة «نيويورك أوبزيرفر»، التي اشتراها في العام 2005 وهو نجل قطب العقارات الأمريكي تشارلز كوشنر، كما أنه متزوج من إيفانكا ترامب، ابنة رجل الأعمال ورئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب.
قام ترامب بتعيين صهره جاريد كوشنر مستشاراً له، كما أوكل إليه الكثير من المهام المتعلقة بالحرب على داعش وعملية السلام في الشرق الأوسط
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (7)
يهود امريكا ضد نقل السفارة الى القدس
----------------------------
قالت الكاتبة الإسرائيلية ياعيل فاتير في مقالها بصحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية (مترجم الى الانكليزية بصحيفة واشنطن بوست) إن "يهود الولايات المتحدة يقفون ضد نقل السفارة الأمريكية لمدينة القدس، ويرون أن خطوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لم تأت لإرضاء الصوت اليهودي في بلاده، وإنما من أجل الإنجيليين والمسيحيين محبي المستوطنين، وقد حان الوقت لأن يفهم صناع القرار في إسرائيل هذه الدلالات".
وأضافت فاتير، وهي مديرة فرع اللجنة اليهودية الأمريكية الداعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة "جي ستريت" في مقالها " أنه "في ذروة التحضيرات لنقل السفارة؛ وفي الدقائق الأخيرة من المتوقع أن يصل وفد أمريكي رفيع المستوى للمشاركة في هذا الحفل التاريخي، تتقدمهم إيفانكا ابنة الرئيس وصهره جاريد كوشنر، وسفير واشنطن في تل أبيب ديفيد فريدمان، ووزير المالية ستيف مينوتشين، والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط جيسون غرينبلاث، والغريب أن كل هؤلاء جميعا بلا استثناء من اليهود".
واستدركت قائلة بأن "هذا الجمع المشارك في نقل السفارة من المستشارين والوزراء الأمريكيين اليهود يريدون إعطاء صبغة يهودية إضافية للإدارة الأمريكية الحالية، لكنهم في حضورهم المكثف هذا قد يحدثون العكس، دون أن يقصدوا"
وأوضحت أن "هؤلاء اليمينيين هم من يحظون بانتباه ترامب، في حين أن يهود الولايات المتحدة يعتقدون أن تبعات هذه السياسة التي ينتهجها ترامب قد تؤدي لحصول كارثة في المنطقة كلها، وتحديدا في إسرائيل، و يعارضون الخطوات الأحادية التي تقدم عليها واشنطن وتل أبيب".
قام ترامب بتعيين صهره جاريد كوشنر مستشاراً له، كما أوكل إليه الكثير من المهام المتعلقة بالحرب على داعش وعملية السلام في الشرق الأوسط
للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم (7)
يهود امريكا ضد نقل السفارة الى القدس
----------------------------
قالت الكاتبة الإسرائيلية ياعيل فاتير في مقالها بصحيفة يديعوت أحرونوت الصهيونية (مترجم الى الانكليزية بصحيفة واشنطن بوست) إن "يهود الولايات المتحدة يقفون ضد نقل السفارة الأمريكية لمدينة القدس، ويرون أن خطوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لم تأت لإرضاء الصوت اليهودي في بلاده، وإنما من أجل الإنجيليين والمسيحيين محبي المستوطنين، وقد حان الوقت لأن يفهم صناع القرار في إسرائيل هذه الدلالات".
وأضافت فاتير، وهي مديرة فرع اللجنة اليهودية الأمريكية الداعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة "جي ستريت" في مقالها " أنه "في ذروة التحضيرات لنقل السفارة؛ وفي الدقائق الأخيرة من المتوقع أن يصل وفد أمريكي رفيع المستوى للمشاركة في هذا الحفل التاريخي، تتقدمهم إيفانكا ابنة الرئيس وصهره جاريد كوشنر، وسفير واشنطن في تل أبيب ديفيد فريدمان، ووزير المالية ستيف مينوتشين، والمبعوث الأمريكي للشرق الأوسط جيسون غرينبلاث، والغريب أن كل هؤلاء جميعا بلا استثناء من اليهود".
واستدركت قائلة بأن "هذا الجمع المشارك في نقل السفارة من المستشارين والوزراء الأمريكيين اليهود يريدون إعطاء صبغة يهودية إضافية للإدارة الأمريكية الحالية، لكنهم في حضورهم المكثف هذا قد يحدثون العكس، دون أن يقصدوا"
وأوضحت أن "هؤلاء اليمينيين هم من يحظون بانتباه ترامب، في حين أن يهود الولايات المتحدة يعتقدون أن تبعات هذه السياسة التي ينتهجها ترامب قد تؤدي لحصول كارثة في المنطقة كلها، وتحديدا في إسرائيل، و يعارضون الخطوات الأحادية التي تقدم عليها واشنطن وتل أبيب".
0 تعليق على موضوع : للتخلص من خرافة هيمنة اليهود على العالم
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات