شبكة الدانة نيوز -- المقالات  شبكة الدانة نيوز -- المقالات



random

آخر الأخبار

random

جاري التحميل ...

لن نستبدل الوطن بـ ( وطب ) و ( بدرة )


بقلم:محمد الخطيب – مخيم قلنديا
الوطب : هو زق اللبن المصنوع من جلد البعير والمملوء باللبن وكان من عادة العرب قديما تقديمه كهدايا .
البدرة هي : الصرة القماشية الملفوفة بعناية والمملوءة بالمال .
سأظل اكتب فأنا لا اعرف اليأس وسأظل قابضا على خاصرة يراعي الى ان يجف المداد وينضب .
عذرا انا لا اقدح ولا اذم ولا اجرح بل انتقد هادفا التصويب والمساهمة في اعادة المياه لمجراها حيث ينبغي ان تكون خاصة وانني على خصام لدود مع كل شخص يتلاعب بمصائرنا ومصير قضيتنا ووطننا مهما سما وضعه ، وكل من يحاول المس بثقافتنا الوطنية التي استمات الغازي لطمسها وتدنيسها ببث حضارته الزائفة وثقافته المسخ .

وانني دائب على بث الثقة بالوطن وما بين المواطن وربابنة السفيينة وتعزيز العقد ضاربا عرض الحائط لكل المحاولات الفاشلة لثنيي عن بث الوعي كوني حاملا لرسالة وطنية اخلاقية وسأبقى عاضا علىيها بالنواجذ " فلا عذر لمن ادرك الفكرة وتخلى عنها " .
ان انفراط العقد يا سادة يفتح الابواب على مصاريعها امام كل العابثين والمتسللين بين ظهرانينا ويفت عضدنا مما يضعف قدرتنا على كبح جماحهم الامر الذي يزجنا في مربع الطواطؤ الذليل تحت ستار البراغماتية ناسين ان هذا التواطؤ يساوي " الجريمة المفعولة " .
وعليه فإن الامعان في هذا يساهم مساهمة فعالة في ذبح الوطن وفرط العقد ما بين ربابنة السفينة وما بين المواطن الذي لم يعد يملك سوى " الحوقلة " و " الحسبنة " .
من الطبيعي ان نختلف ومن العار ان نتخالف .... اليس كذلك يا ربابنة السفينة ؟؟؟
لا شك ان الشعب الفلسطيني كبقية شعوب الارض متعدد الاراء والرؤى والاهواء والافكار والعادات والطباع والتقاليد وغير ذلكك الكثير ، وكل هذا جائز ومشروع الا ان الخروج عن وحدة الهدف والمصير فهو الخزي والعار بعينه !!.
فأن تختلف حماس مع فتح وبضع فصائل فهو امر طبيعي حيث ان حماس بنهجها السياسي النابع اصلا من ايديولوجيا دينية تعتبر ذاتها انها تقيم شرع الله في الارض ذلك الشرع الحمساوي الذي يعتبر كل الافكار والشرائع الاخرى امورا من صناعة بشرية ما يعني انها لن تؤيدها ولن تتوافق معها بل تتعايش معها بحكم واقع ليس لها فيه من خيار فهي تتعايش مع هذا الواقع وتعمل جاهدة بكل ما اوتيت من قوة لتجييره لصالحها ، لذا وبمجرد انها احست – حسب رؤيتها – ان هناك فسادا سياديا من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية لم تنتظر حصول التغيير بل اطاحت بالمؤسسة السلطوية في غزة واستولت على قيادة الدفة فيما عرف لاحقا بعدة اسماء الانقلاب ، الانقسام ، التمرد على الشرعية ، وكلها اسماء قاتمة لا تريحنا بل تزعجنا الى حد الصدمة .
وفي الجهة المقابلة لم تأل فتح جهدا الا وبذلته لتجريم الانقسام مما اطاح بكل المحاولات لإعادة اللحمة وفرض نظرية " لك الطول المرخى وثنياه في اليد " تلك النظرية التي لم تأت اكلها حتى الان .
اعوام طويلة مرت على هذا الانقسام البغيض ومحاولات عديدة من اطراف عربية جرت لطي صفحته الا ان كل تلك المحاولات قد باءت بالفشل وهذا الفشل فتح الباب على مصراعيه امام كل العابثين والبارعين في فن الردح مما عمق الفجوة وأعمل النفوس وأترع القلوب بالحقد والكراهية وجرف في طوفانه شعبا بأكمله وحط بالقضية الوطنية الى اسفل درجات سلم الهموم الدولي وزعزع الثقة بالفريقين بالرغم من هالة الصخب المفتعلة والتي ترضي ذوي النزعات الفردية والسياسيين الانتهازيين ومنافقي الوضع حيث يميلون الى حيث تميل الريح ليعبروا بوضوح ان المباديء منهم براء ويضاف الى ذلك تجار الدم والحروب والمنبوذين وشذاذ الافاق الذين يعملون بدهاء لتعميق الشرخ تحت مظلة " ولاء خبيث " .
كل ذلك قد جعل من القضية الفلسطينية والوطن والمواطن قصبة في مهب الريح تتقاذفها هبات الاعاصير الهوجاء وسهل ولوج الاستعمار وفرض شروطه وفي مقدمة ذلك امريكا التي تلعب دور المتغطرس الراقص على عذابات الشعوب وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني ليطل علينا ترامب بمشروعه التصفوي الذي سمي صفقة القرن والتي هي في الاصل رؤيا احتلالية وترجمة امريكية ترمي الى اذابة الوطن والهوية الوطنية وتحويل فلسطين من دولة صاحبة حق وهوية وتاريخ وعلم وشعب واستبدالها بـ " وطب " و بدرة " وتحويلها الى "فراغ معيشي " لا غير بعد ان ضاقت السبل امام امريكا والاحتلال من اختراع اسلوب ترانسفير جديد .
ففي اطار القوة العسكرية التي تمتلكها اسرائيل والتي جعلت منها القوة الرابعة او الخامسة في العالم فاذا ما جنحت لتغيير ايديولوجيتها السياعسكرية تجاه الاخرين وفي مقدمتهم العرب بشكل عام ونحن الفلسطينيين بشكل خاص ففي تقديري انها ستنعم هي والمحيط بالامن والامان في غضون جيل قادم او ما ينوف قليلا .
اما في حال استمرت في نهجها المعادي ونظرتها الدونية للآخر لاعتباراتها الذاتية مع الارتكاز على المحاباة الامريكية في ظل حقبة ترامب وحاشيته وفي ظل تشرذمنا وتفكك عرانا الوطنية فسيبقى الاقليم برمته هادرا على مرجل الغلي لردح من الوقت لا يعرف احدا حتى الان متى سيهدأ .
ان من افدح الاخطاء التي ترتكبها اسرائيل وحليفتها امريكا هو اغراق المجتمع الدولي في حالة من تناسي القضية الفلسطينية الى حد الركون لحلول تصفوية وليست سلمية مع تجاهل وتزوير مفرط لحقوقنا وامعان بجح ما يجسد الصفعات الاخيرة لعملية السلام برمتها ولعل ما يزرعه الامريكان بسياستهم هذه ابرز مثال للتفكير الفج فاق حد اخذ مصالحهم بعين الاعتبار بل تعدى الى حد مصادرة حقوق الاخرين وفرض الذل بغطرسة القوة .
ان البغضاء المنبعثة من سويداء كبد السياسة المناهضة قد جرف كل فهم سياسي واقعي لمعضلة الصراع الدائر واحال الحق الوطني الى التقاعد في سن مبكرة .
واخيرا هاتوا لي رجلا يحب وطنه وشعبه يغفل ولو لطرفة عين ان الضفة تضيع وان الحلم الصهيوني بجعل غزة مع جزء يقتطع من سيناء دولة فلسطينية .
ان ما يحاك الان من مؤامرة اكبر بكثير بل لا يساوي شروى نقير مقابل وطننا وقضيتنا وشعبنا ومصيرنا واكبر من ان يرتضي هذا الطرف او ذاك بحفنة دولارات او زعامة هشة تحت مظلة " هيبة مصطنعة " حيث لا هيبة لمن يفرط بذرة تراب من وطنه ولهذا فإنني اهمس في اذن الجميع ما كان ينشده الجنود السوفييت في الحرب العالمية الثانية تقديسا للوطن .
اذا فقد الجندي ساقيه ...... يستطيع معانقة الاصدقاء
اذا فقد الجندي يديه ...... يستطيع الرقص في الافراح
اذا فقد الجندي عينيه ...... يستطيع سماع نشيد الوطن
اذا فقد الجندي سمعه ........ يستطيع رؤية الاحبة
واذا فقد كل شيء ....... يستطيع الاستلقاء على ارض الوطن
اما اذا فقد ارض الوطن فماذا بمقدوره ان يفعل ؟؟؟؟
انشودة لن يفهمها من باعوا او يفكروا بتمزيق الوطن وبيعه
abuwasilkhateeb@yahoo.com
محمد الخطيب الخطيب بقلم:محمد الخطيب – مخيم قلنديا
الوطب : هو زق اللبن المصنوع من جلد البعير والمملوء باللبن وكان من عادة العرب قديما تقديمه كهدايا .
البدرة هي : الصرة القماشية الملفوفة بعناية والمملوءة بالمال .
سأظل اكتب فأنا لا اعرف اليأس وسأظل قابضا على خاصرة يراعي الى ان يجف المداد وينضب .
عذرا انا لا اقدح ولا اذم ولا اجرح بل انتقد هادفا التصويب والمساهمة في اعادة المياه لمجراها حيث ينبغي ان تكون خاصة وانني على خصام لدود مع كل شخص يتلاعب بمصائرنا ومصير قضيتنا ووطننا مهما سما وضعه ، وكل من يحاول المس بثقافتنا الوطنية التي استمات الغازي لطمسها وتدنيسها ببث حضارته الزائفة وثقافته المسخ .
وانني دائب على بث الثقة بالوطن وما بين المواطن وربابنة السفيينة وتعزيز العقد ضاربا عرض الحائط لكل المحاولات الفاشلة لثنيي عن بث الوعي كوني حاملا لرسالة وطنية اخلاقية وسأبقى عاضا علىيها بالنواجذ " فلا عذر لمن ادرك الفكرة وتخلى عنها " .
ان انفراط العقد يا سادة يفتح الابواب على مصاريعها امام كل العابثين والمتسللين بين ظهرانينا ويفت عضدنا مما يضعف قدرتنا على كبح جماحهم الامر الذي يزجنا في مربع الطواطؤ الذليل تحت ستار البراغماتية ناسين ان هذا التواطؤ يساوي " الجريمة المفعولة " .
وعليه فإن الامعان في هذا يساهم مساهمة فعالة في ذبح الوطن وفرط العقد ما بين ربابنة السفينة وما بين المواطن الذي لم يعد يملك سوى " الحوقلة " و " الحسبنة " .
من الطبيعي ان نختلف ومن العار ان نتخالف .... اليس كذلك يا ربابنة السفينة ؟؟؟
لا شك ان الشعب الفلسطيني كبقية شعوب الارض متعدد الاراء والرؤى والاهواء والافكار والعادات والطباع والتقاليد وغير ذلكك الكثير ، وكل هذا جائز ومشروع الا ان الخروج عن وحدة الهدف والمصير فهو الخزي والعار بعينه !!.
فأن تختلف حماس مع فتح وبضع فصائل فهو امر طبيعي حيث ان حماس بنهجها السياسي النابع اصلا من ايديولوجيا دينية تعتبر ذاتها انها تقيم شرع الله في الارض ذلك الشرع الحمساوي الذي يعتبر كل الافكار والشرائع الاخرى امورا من صناعة بشرية ما يعني انها لن تؤيدها ولن تتوافق معها بل تتعايش معها بحكم واقع ليس لها فيه من خيار فهي تتعايش مع هذا الواقع وتعمل جاهدة بكل ما اوتيت من قوة لتجييره لصالحها ، لذا وبمجرد انها احست – حسب رؤيتها – ان هناك فسادا سياديا من قبل السلطة الوطنية الفلسطينية لم تنتظر حصول التغيير بل اطاحت بالمؤسسة السلطوية في غزة واستولت على قيادة الدفة فيما عرف لاحقا بعدة اسماء الانقلاب ، الانقسام ، التمرد على الشرعية ، وكلها اسماء قاتمة لا تريحنا بل تزعجنا الى حد الصدمة .
وفي الجهة المقابلة لم تأل فتح جهدا الا وبذلته لتجريم الانقسام مما اطاح بكل المحاولات لإعادة اللحمة وفرض نظرية " لك الطول المرخى وثنياه في اليد " تلك النظرية التي لم تأت اكلها حتى الان .
اعوام طويلة مرت على هذا الانقسام البغيض ومحاولات عديدة من اطراف عربية جرت لطي صفحته الا ان كل تلك المحاولات قد باءت بالفشل وهذا الفشل فتح الباب على مصراعيه امام كل العابثين والبارعين في فن الردح مما عمق الفجوة وأعمل النفوس وأترع القلوب بالحقد والكراهية وجرف في طوفانه شعبا بأكمله وحط بالقضية الوطنية الى اسفل درجات سلم الهموم الدولي وزعزع الثقة بالفريقين بالرغم من هالة الصخب المفتعلة والتي ترضي ذوي النزعات الفردية والسياسيين الانتهازيين ومنافقي الوضع حيث يميلون الى حيث تميل الريح ليعبروا بوضوح ان المباديء منهم براء ويضاف الى ذلك تجار الدم والحروب والمنبوذين وشذاذ الافاق الذين يعملون بدهاء لتعميق الشرخ تحت مظلة " ولاء خبيث " .
كل ذلك قد جعل من القضية الفلسطينية والوطن والمواطن قصبة في مهب الريح تتقاذفها هبات الاعاصير الهوجاء وسهل ولوج الاستعمار وفرض شروطه وفي مقدمة ذلك امريكا التي تلعب دور المتغطرس الراقص على عذابات الشعوب وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني ليطل علينا ترامب بمشروعه التصفوي الذي سمي صفقة القرن والتي هي في الاصل رؤيا احتلالية وترجمة امريكية ترمي الى اذابة الوطن والهوية الوطنية وتحويل فلسطين من دولة صاحبة حق وهوية وتاريخ وعلم وشعب واستبدالها بـ " وطب " و بدرة " وتحويلها الى "فراغ معيشي " لا غير بعد ان ضاقت السبل امام امريكا والاحتلال من اختراع اسلوب ترانسفير جديد .
ففي اطار القوة العسكرية التي تمتلكها اسرائيل والتي جعلت منها القوة الرابعة او الخامسة في العالم فاذا ما جنحت لتغيير ايديولوجيتها السياعسكرية تجاه الاخرين وفي مقدمتهم العرب بشكل عام ونحن الفلسطينيين بشكل خاص ففي تقديري انها ستنعم هي والمحيط بالامن والامان في غضون جيل قادم او ما ينوف قليلا .
اما في حال استمرت في نهجها المعادي ونظرتها الدونية للآخر لاعتباراتها الذاتية مع الارتكاز على المحاباة الامريكية في ظل حقبة ترامب وحاشيته وفي ظل تشرذمنا وتفكك عرانا الوطنية فسيبقى الاقليم برمته هادرا على مرجل الغلي لردح من الوقت لا يعرف احدا حتى الان متى سيهدأ .
ان من افدح الاخطاء التي ترتكبها اسرائيل وحليفتها امريكا هو اغراق المجتمع الدولي في حالة من تناسي القضية الفلسطينية الى حد الركون لحلول تصفوية وليست سلمية مع تجاهل وتزوير مفرط لحقوقنا وامعان بجح ما يجسد الصفعات الاخيرة لعملية السلام برمتها ولعل ما يزرعه الامريكان بسياستهم هذه ابرز مثال للتفكير الفج فاق حد اخذ مصالحهم بعين الاعتبار بل تعدى الى حد مصادرة حقوق الاخرين وفرض الذل بغطرسة القوة .
ان البغضاء المنبعثة من سويداء كبد السياسة المناهضة قد جرف كل فهم سياسي واقعي لمعضلة الصراع الدائر واحال الحق الوطني الى التقاعد في سن مبكرة .
واخيرا هاتوا لي رجلا يحب وطنه وشعبه يغفل ولو لطرفة عين ان الضفة تضيع وان الحلم الصهيوني بجعل غزة مع جزء يقتطع من سيناء دولة فلسطينية .
ان ما يحاك الان من مؤامرة اكبر بكثير بل لا يساوي شروى نقير مقابل وطننا وقضيتنا وشعبنا ومصيرنا واكبر من ان يرتضي هذا الطرف او ذاك بحفنة دولارات او زعامة هشة تحت مظلة " هيبة مصطنعة " حيث لا هيبة لمن يفرط بذرة تراب من وطنه ولهذا فإنني اهمس في اذن الجميع ما كان ينشده الجنود السوفييت في الحرب العالمية الثانية تقديسا للوطن .
اذا فقد الجندي ساقيه ...... يستطيع معانقة الاصدقاء
اذا فقد الجندي يديه ...... يستطيع الرقص في الافراح
اذا فقد الجندي عينيه ...... يستطيع سماع نشيد الوطن
اذا فقد الجندي سمعه ........ يستطيع رؤية الاحبة
واذا فقد كل شيء ....... يستطيع الاستلقاء على ارض الوطن
اما اذا فقد ارض الوطن فماذا بمقدوره ان يفعل ؟؟؟؟
انشودة لن يفهمها من باعوا او يفكروا بتمزيق الوطن وبيعه
abuwasilkhateeb@yahoo.com
محمد الخطيب

كاتب الموضوع

الدانة نيوز

0 تعليق على موضوع : لن نستبدل الوطن بـ ( وطب ) و ( بدرة )

  • اضافة تعليق

  • الأبتساماتأخفاء الأبتسامات

    https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhtNRmjx_UlCfdrZ46drcpO38rFltEv-Cic1BDDlTbrEu_jYvybafnAcAgh_xQvY9eA58T4vZPR2po6XgGqfsGzUP3MaOPekpsryhi2oh78x_lzyqOtZzTifUfUJYgNkUlu1Ku-A4epcUo/s1600/%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2584%25D9%2588%25D8%25BA%25D9%2588+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D8%25AF%25D9%258A%25D8%25AF+%25D9%2582%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25B3+200+%25D9%2581%25D9%258A+250.gif





    إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

    إتصل بنا

    فن تشكيلي

    فن تشكيلي
    لوحة مختارة من جاليري سفن تايمز

    مشاركة مميزة

    تأثير موجة الإرهابيين الأجانب على الأمن القومي المصري

    بقلم : د. إيمان رجب * مع استمرار العمليات العسكرية ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا، تتزايد مناقشة مصير الإرهابيين الأجانب الذين سيخرجون ...

    الفلسفة والفلاسفة

    ابحث في الموقع عن المواضيع المنشورة

    جميع الحقوق محفوظة لـ

    شبكة الدانة نيوز -- المقالات

    2017